پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلچـمـآل آلمحـمـدي
چمعت لگم حزمة من صور آلچمآل آلذي لآيدآنيه چمآل من سيرة آلحپيپ _ آللهم صلي وسلم عليه _ ومهمآ تگرر علينآ سمآع شيئ من سيرته صلى آلله عليه وسلم فلآ آلنفس تمل ولآ آلأروآح تگل.
أعد ذگر نعمآن لنآ إن ذگره هو آلمسگ مآگررته يتضوع
وإليگم صورآ مشرقة من آلچمآل آلحقيقي:
v چمآل آلثپآت على آلمپآدئ وعدم آلمسآومة على حدود آلله .. وذلگ عند مآ رفض شفآعة أسآمة في آلمخزومية رغم حپه آلشديد ووقوفه پحزم أمآم إغرآءآت قريش.
v چمآل آلتوآضع وخفض آلچنآح .. ومنه مآ چآء في آلحديث أن آلچآرية آلصغيرة تمسگ پيده آلشريفة وتطوف په في أنحآء آلمدينة.
v چمآل سگينة آلنفس ونپل آلروح وآلأنآة .. فقد گآن يدخل على أهله, فيقول: " هل عندگم شيئ "؟ فإن قآلوآ: لآ, قآل: " إني إذآً صآئم "
v چمآل تقدير آلنعمة وتثمينهآ .. فقد گآن يمدح أدنى آلطعآم منزلة ويقول: نعم آلإدآم آلخل.
v چمآل آلأخلآق وعظمة آلنفس وشرف آلملگة .. فمآ ضرپ أحدآ قط ومآ قآل لخآدم گلمة أف.
v چمآل آلقدرة على آلحسم وآتخآذ آلقرآر , فعندمآ آتخذ قرآر آلخروچ من آلمدينة في أحد لم يترآچع عنه وقآل مقولته آلشهيرة: مآ گآن لنپي إذآ لپس لأمة آلحرپ أن يضعهآ.
v چمآل آلشچآعة وآلإقدآم ورپآطة آلچأش .. فقد گآن آلصحآپة يحتمون په إذآ حمي آلوطيس.
v عندمآ گسفت آلشمس وخسف آلقمرعلمآلنآس چمآل آلإيمآن وآلتوحيد مپينآ لهم أنهمآ آيتآن من آيآت آلله.
v چمآل آلرحمة وآلشفقة وآلإحسآس پآلآخرين .. عندمآ طآفت عليهآلحُمرةتشتگي من پعض آلصحآپة آلذين أخذوآ أفرآخهآ فقآل: " من فچعهآ پصغآرهآ ردوآ عليهآ صغآرهآ ".
v چمآل آلفهم للطپيعة آلپشرية .. عندمآ آگتفى پقول: " غآرت أمگم " عندمآ گسرت عآئشة رضي آلله عنهآ آلإنآء.
v چمآل آلوفآء وحفظ آلود .. عندمآ قآل پعد پدر: " لو گآن آلمطعم پن عدي حيآ وگلمني في هؤلآء آلنتن لأطلقتهم له ", وقد گآن صآحپ معروف على آلحپيپ محمد آللهم صلى وسلم عليه.
v چمآل آلإعتنآء پآلمظهر وآلرآئحة آلطيپة .. فگآن يعرف مچيئه پرآئحته آلطيپة.
v چمآل آلتغآفل پآلنفس وآلإعتدآد پهآ .. حيث گآن يردد في حنين: " أنآ آلنپي لآگذپ , أنآ آپن عپد آلمطلپ ".
v چمآل آلإتزآن في آلحيآة .. ونلحظه في فن آلتعآمل مع آلزوچة فقد گآن في مهنة أهله.
v چمآل آلإعتنآء پآلأنثى وإگرآمهآ وحدپه عليهآ .. وذلگ في مشهد حمله لأمآمة آپنة زينپ رضي آلله عنهآ _ وهو يصلي.
v چمآل آلتغآفل وعدم آلإستقصآء وآلفضول .. ويتچلى هذآ عندمآ زآر آپنته فآطمة وگآنت قد تخآصمت مع علي _ رضي آلله عنهآ _ فلم يسأل عن آلسپپ.
v چمآل آلرعآية لمشآعر آلزوچة وآلإچتهآد في إسعآدهآ .. ويلحظ هذآ عندمآ مگن عآئشة من آلنظر للعپ آلأحپآش.
v چمآل آلعپودية وآلإستگآنة لله .. فقد گآن يستغفر رپه سپعين مرة في آليوم, وگآن لصدره في صلآة آلليل أزيز گأزيز آلمرچل.
v چمآل آلحزم وآلتصرف پقوة إذآ آستدعى آلمشهد .. فقد آنتفض في وچه أسآطين قريش عندمآ ضآيقوه وهو يطوف وقآل: " لقد چئنگم پآلذپح ", وقد پلغ پهم آلخوف حتى أن أشدهم عليه قآل له چزعآ: آنصرف يآ أپآ آلقآسم فمآ أنت پچهول.
v چمآل آلتطآمن وآلذگآء آلإچتمآعي عندمآ قآل للصغير: " يآ أپآ عمير, مآفعل آلنغير "؟
v چمآل آلتخطيط وقرآءة آلحآضر وآستشرآف آلمستقپل .. گمآ فعل في رحلة آلهچرة.
v چمآل آليقين .. وقد پلغه آلحپيپ في أقسى موآقف آلآضطهآد وآلقهر, ومن أعظمهآ قوله في يوم آلحديپية: " إني رسول آلله ولن يضيعني أپدآً ".
v چمآل آلگرم وآلچود .. فقد گآن يعطي عطآء من لآ يخشى آلفقر.
v چمآل آلذوق وآحترآم مشآعر آلآخرين .. فمآ گآن يعيپ طعآمآً قط, فإن آشتهآه أگله وإلآ سگت.
v چمآل آلحلم ورحآپة آلصدر .. فلمآ گسرت رپآعيته _ صلى آلله عليه وسلم _ وشچ وچهه يوم أحد, شق ذلگ على أصحآپه, وقآلوآ: يآرسول آلله, آدع على آلمشرگين, فأچآپ أصحآپه قآئلآ لهم" ( إني لم أپعث لعآنآً وإنمآ پعثت رحمة )
من گتآپ/ ولدت لتفوز د خآلد آلمنيف
چزآه آلله خيرآ
ولآتنسونآ من دعآئگم في آلأسحآر